هذيان قلم ~
الاثنين، 16 يوليو 2012
يبكي فؤادي بعين قريحة على ربيع يقطفهم .
ويدميني اني لا أملك أمام هذه المجزرة سوى الدعاء .
أتساءل بحرقة :
أي إنسان ذاك الذي يصبغ ياسمينة بيضاء بالأحمر ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق