شباط يطرق أبواب الغياب فوق غيمة شتاءك ذيّ المسافات الطويلة و أنت تقبع هناك بعيداً عن عينيّ ميلاً حسب معايير الحنين الدولية . كم ميلاً يفصلني عن قلبك ؟!
أنا تلك الفتاة التيّ لم تفارق أصابع الوقت مُجرد أن تبدأ الأفكار بأن تختم أحاديث اللهفة التيّ تطير من أحرفي لتستقر بعمق الحزن حينما تنظر لصورتك التيّ تحملني فوق أفاق السعادة !
ملامحك تبتاع أخر قطرات الوجع لتسكبنيّ عشقاً مغفل يتوارى عن صدرك حتى لا تكسر كبرياء الأنثى .
كم يقتلني الكبرياء .. فأصابعي تلك التي تفيق على صرخة من حنين ، تُحسن الكتابة عنك .
أنت سكنت بعمق الحبُ الذي يسامر أمآل السر الوحيد المُحاط بمشاعر الخوف الكبيرةٍ حينما أتعثر بحرفك .
أنا تلك الفتاة التيّ لم تفارق أصابع الوقت مُجرد أن تبدأ الأفكار بأن تختم أحاديث اللهفة التيّ تطير من أحرفي لتستقر بعمق الحزن حينما تنظر لصورتك التيّ تحملني فوق أفاق السعادة !
ملامحك تبتاع أخر قطرات الوجع لتسكبنيّ عشقاً مغفل يتوارى عن صدرك حتى لا تكسر كبرياء الأنثى .
كم يقتلني الكبرياء .. فأصابعي تلك التي تفيق على صرخة من حنين ، تُحسن الكتابة عنك .
أنت سكنت بعمق الحبُ الذي يسامر أمآل السر الوحيد المُحاط بمشاعر الخوف الكبيرةٍ حينما أتعثر بحرفك .
هاهو اليأس يطرق نافذتك .. !
و اخــتـنـق دون أن أشعر .. لأنك تــخـتـنــق .
لو أستطيع .. لنفضت عنك غبار الدنيا .. و اغتلت وجعاً يلامس قلبك ..
" اللّهُمْ أَصْلِحْ قَلْبِي وَ قلباً أُحِبُه فِيك " .
لو أستطيع .. لنفضت عنك غبار الدنيا .. و اغتلت وجعاً يلامس قلبك ..
" اللّهُمْ أَصْلِحْ قَلْبِي وَ قلباً أُحِبُه فِيك " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق